_______________________________
[1] البخاري برقم (3116)، ومسلم برقم (1037).
[2] برقم (3641) وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (1/342) برقم (2159).
[3] صحيح البخاري برقم (71)، وصحيح مسلم برقم (1920) واللفظ له.
[4] صحيح البخاري برقم (71).
[5] صحيح البخاري برقم (100)، وصحيح مسلم برقم (1920) واللفظ له.
[6] صحيح البخاري برقم (2942)، وصحيح مسلم برقم (2406).
[7] صحيح البخاري برقم (3461).
[8] صحيح البخاري برقم (1458)، وصحيح مسلم برقم (19) واللفظ له.
[9] سبق تخريجه.
[10] التفسير القيم (ص 319).
[11] مجموع فتاوى ومقالات الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - (1/333) نقلًا عن كتاب نضرة النعيم (5/1959، 1960).
[12] رقم (2416) وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (2/289) برقم (1969).
[13] مستدرك الحاكم (5/435) برقم (7916) وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وصححه الشيخ الألباني في صحيح الجامع الصغير برقم (1077).
[14] (4/362) برقم (2002) وقال: حديث حسن صحيح.
[15] سنن الترمذي برقم (1987) وقال: حديث حسن صحيح.
[16] الفوائد (84-85).
[17] برقم (1162) وقال: حديث حسن صحيح.
[18] سنن الترمذي برقم (2015) وأصله في الصحيحين.
[19] سبق تخريجه.
[20] برقم (145).
[21] قطعة من حديث في مسند الإمام أحمد (11/231) برقم (6650) وقال محققوه: حديث حسن لغيره.
[22] سبق تخريجه.
[23] سبق تخريجه.